Posts Tagged ‘New’

أغنية Linkin Park الجديدة New Divide

ماي 19, 2009

lp

قرأت اليوم خبراً عن إطلاق أغنية جديدة لفريق Linkin Park بعنوان New Divide وهي لصالح الـ SoundTrack الخاص بفيلم Transformers 2.

Download

I remembered black skies / The lightning all around me
I remembered each flash / As time began to blur
Like a startling sign / That fate had finally found me
And your voice was all I heard / That I get what I deserve

So give me reason
To prove me wrong
To wash this memory clean
Let the thoughts cross
The distance in your eyes
Give me reason
To fill this hole
Connect the space between
Let it fill up to reach the truth and lies
Across this new divide

There was nothing inside / The memories left abandoned
There was nowhere to hide / The ashes fell like snow
And the ground caved in / Between where we were standing
And your voice was all I heard / That I get what I deserve

So give me reason
To prove me wrong
To wash this memory clean
Let the thoughts cross
The distance in your eyes
Across this new divide

And every loss and every lie
And every truth that you deny
And each regret and each goodbye
Was a mistake too great to hide

And your voice was all I heard
But I get what I deserve

So give me reason
To prove me wrong
To wash this memory clean
Let the thoughts cross
The distance in your eyes
Give me reason
To fill this hole
Connect the space between
Let it fill up to reach the truth and lies
Across this new divide

Across this new divide
Across this new divide

هل نحتاج لانترنت جديدة، مترجمة من nytimes

مارس 15, 2009

منذ عقدين مضيا، نخخ شاب في الثلاثة والعشرين من العمر، متخرج من جامعة كورنيل شبكة الإنترنت للأرض عندما نشر برمجية تنتقل من جهاز لآخر بسرعة البرق، سادّاً تلك الشبكة الصغيرة الضعيفة في ذاك الوقت في غضون ساعات قليلة.

خطط للبرمجية لتكون تمثيلاً رقمياً لـ “كيلوري مر من هنا”  عفن سيبيري  تجول متخفياً  في الشبكة، وخطأ برمجي فيها حولها للبشير ينذر بوصول عصر مظلم  للشبكة، ليتحول لأكثر من مرآة للفوضى والصراعات في العالم المادي ، بدلاً من ملجأ “خيالي” منه. منذ ذلك الوقت والامور أخذ تسوء أكثر وأكثر.

سيئة كفاية لظهور إيمان لدى الكثير من مهندسي وخبراء الأمن على الشبكة أن الخصوصية وأمن الإنترنت أصبح بعيد المنال، وأن الحل الوحيد لحل هذه المشكلة هي بالبدء من البداية.

نوقش الشكل الجديد المفترض للإنترنت بشكل واسع، أحد الأشكال يقضي بخلق مجتمع  ذو بوابة ، يتخلى عندها المستخدمون عن  طمس هوياتهم وبعض الحريات مقابل الأمان ، وهذه هي حال الكثير من مستخمي الانترنت في المواقع الحكومية ومواقع الشركات في يومنا الحالي، ستنتهي عندها الإنترنت الحالية كحي سيء السمعة، تدخله على مسؤوليتك الشخصية مبقياً عينيك مفتوحتين  وحذراً طالما أنت فيها.

يقول المهندس  نيك مكوين المهتم في بناء إنترنت جديدة “طالما أننا لا نعيد التفكير بالإنترنت اليوم، فنحن على أبواب سلسلة من الكوارث العامة”

وكمثال عن هذه الكوارث،  شيفرة مخربة تحت اسم Conficker أطلقت من قبل عصابة في شرق أوروبا ، انتشرت بشكل مجنون متجاوزة أكبر أنظمة الدفاع في الشبكة ، مصيبة أكثر من 12 مليون كومبيوتر ، دون أن توفر شيئاً من منظمة تقنية خاصة بمشفى بريطانيا إلى أجهزة الكوبميوتر في المؤسسات العسكرية الفرنسية.

لا زالت هذه الشيفرة المخربة تمثل قنبلة موقوتة يمكنها ضرب  مجموعة كبيرة من الأجهزة  بجهاز كومبيوتر عملاق مستدعية Botnet مسيطر عليه من قبل مصممي هذه الشيفرة ، ماسيجري لاحقاً لا زال لغزاً ، من الممكن أن تستخدم هذه الشيفرة كأكبر محرك سبام على الإطلاق ، ربما كنظام توزيع برمجيات يخدع المستخدمين ليقنعهم بشراء  نظام حماية مزيف ، وربما بشكل أسوأ ، قد يستخدم لإغلاق قطاعات كبيرة في الإنترنت . أياً كان ما سيجري ، Conficker قدم أنموذجاً عن هشاشة الشبكة وسهولة اختراقها  أمام هجوم مركز.

يقول  ريك ويسون وهو  مدير تنفيذي في شركة Support Intelligence ، “إن كنا ننتظر Pearl Harbor رقمية فنحن نرى السفن اليابانية في الأفق تبحر باتجاهنا ”

لم يتوقع مصمموا الإنترنت الأوائل أن بحثهم المتعلق بشبكة أكاديمية عسكرية سيحمل في يوم من الأيام عبء الاتصالات والتجارة في العالم.لم يصمم لها نقطة تحكم واحدة ، أراد مصمموها إتاحة  تبادل البيانات بين أي شبكة وشبكة أخرى . تم بحث أمن الشبكة وقتها بشكل بسيط ، منذ وقتها وليومنا الحالي تتضافر الجهود  لرأب هذا الصدع الكبير فيه ولكن دون أثر ملموس.

يقول يوجين سبافورد  خبير في مجال أمن المعلومات و المدير التنفيذي  لمركز التعليم والأبحاث  لضمان وأمن المعلومات في جامعة  بوردو ،  “بكثير من  المناحي ، حالنا اليوم أسوأ من عشرين سنة مضت، فالأموال التي صرفت لتصحيح الأخطاء الأمنية في المنظمة أكثر بكثير من  مما أتوقع أنه مطلوب للاستثمار في تصميم جديد لبنية تحتية لهذه الشبكة”

كذلك يظن الكثير من الباحثين في أمن الشبكة ، أن الجهود المبذولة في تدعيم أمن الشبكة في العقدين الماضيين ، هي مجرد تحصينات لا حول لها ولا قوة ، فالتركيز دائماً على تصميم جدران حماية رقمية عالية المتانة تحمي وراءها بنية ضعيفة جداً يستطيع المهاجمون ببساطة الوصول لها بمجرد اكتشاف ثغرة فيها ، وقتها سيكون كل شيء في المتناول.

net-security

برغم صناعة برمجيات أمن الإنترنت المزدهرة والتي ستصل في العام القادم إلى 79 مليار دولار وبرغم دخول مايكروسوفت في معترك أمن المعلومات سنة 2002 لازال أمن الإنترنت  متدهوراً ومنحطاً إلى حد بعيد.

حتى أكثر الشبكات العسكرية أمناً تكتشف فيها إلى اليوم ثغرات خطيرة. في نوفمبر الماضي اكتشفت برمجية في  إدارة عمليات شبكة الجيش الأمريكي في أفغانستان والعراق  مزروعة غرضياً لتقوم بعمليات تجسسية مدمرة فيها.

لهذا يقوم العلماء مدعومين بمال الأبحاث الفيدرالية بالتعاون مع القطاعات الصناعية لوضع تصور لأفضل سبيل للبدء من جديد.

في ستانفورد حيث وضعت البروتوكولات الأصلية الأولى للإنترنت ، يصمم الباحثون  نظاماً يمكنهم من الانتقال إلى شبكة أكثر تطوراً بهدوء دون المساس بالشبكة الحالية. وبحلول الصيف ستكون فاعلة وعاملة على ثمانية شبكات في الجامعات عبر الولايات المتحدة.

تكمن الفكرة في إختراع شبكة جديدة بأمن متقدم، وإمكانيات لدعم  جيل جديد من تطبيقات إنترنت غير مخترعة بعد ، بالإضافة للقيام ببعض الأمور التي تقوم بها الشبكة الحالية  بشكل ضعيف كدعم مستخدمي الموبايل.

لن يحل مشروع “لائحة ستانفورد النظيفة” مشاكل أمن إنترنت الأساسية ، ولكنها بالمقابل ستوفر للباحثين مجموعة أدوات عتادية وبرمجية  لصنع امتيازات أمنية  تسهم بجزء كبير في الشبكة  وتعطي لمسؤولي القانون طرقاً سهلة يتعقبون بها  مجرمي الشبكة العنكبوتية.

ليست هذه المرة الأولى التي يتم فيها التحرك باتجاه استبدال شبكة بنية الإنترنت الحالية، أنظمة Windows و Mac الحديثة أتت مزودة ببروتوكول IPV6 والذي بدوره سيحل الكثير من القصور الناجم عن استخدام البروتوكول الحالي، وبسبب الكلفة العالية والتوافقية مع التطبيقات الحالية تراجع العمل عليه .

وهذا لم يضعف من عزيمة مهندسي ستانفورد الذي يقولون أنهم في مهمة لإعادة إختراع الإنترنت ، ويدعون أن الاستراتيجية الجديدة  ستجعل الأفكار الجديدة تندمج مع عملهم بشكل ثوري جاعلين من نقل البيانات عملية سهلة جداً  في عالم التشبيك. ستكون الشبكة الجديدة كالحالية ، ليس لها نقطة تحكم مركزية ، ولا توجد منظمة تديرها. الأمر أشبه بدمج عتاد وبرمجيات حديثة في كومبيوترات التوججيه التي تدير إنترنت اليوم  والمعتمدة كمعيار فيها.

مع كل هذه الجهود ، لا زال الحد الحقيقي لأمن المعلومات على الشبكة يكمن في الطبيعة البشرية .

تضمن الانترنت في تصميمها الحالي طمس هوية المستخدم ، هذا الطمس لازال عائقاً أمام مطبقي القانون. يمكن لمنحرف على الشبكة أن يدير اتصالاً عبر أقطار عديدة  ليخفي مكانه الحقيقي والذي من الوارد جداً أن يكون من مقهى انترنت  بحساب تم شراؤه ببطاقة اعتماد مسروقة.

يقول ستيفان سافاج  وهو خبير في أمن المعلومات في جامعة كاليفورنيا “طالما  أصبحت داخل الشبكة العامة ، أي فكرة تراودك بالثقة بما تراه ستجلب لك ورطة”

إن وجود شبكة بأمان عالي مرهون بخصوصية أقل وكشف هوية أكبر ، هذا ما يفكر مصممو الإنترنت الجدد بمقايضته  مع المستخدمين ، كمثال على هذا ، سيطلب من المستخدم وثيقة موازية لشهادة قيادة سيارة ليتمكن من الدخول إلى شبكة عامة ، وهذا كما ترون ، ينتهك روح الحرية على الإنترنت في صميمها .

إثبات الهوية أمر صعب جداً في عالم يعتبر فيه  اختراق كومبيوتر شخص آخر في الطرف الآخر من العالم  وتشغله وكأنه حاسبك أمراً تافهاً.

طالما أن هذه الحقيقة موجودة،  سيظل أمر بناء شبكة مأمونة كلياً بشكل نظري أمراً مستحيلاً.

رابط المقال الأصلي

رابط للتحميل

نسخة جديدة من أداة إزالة Windows Genuine Advantage مدقق أصالة نسخة وندوز

فيفري 7, 2009

صدرت نسخة جديدة من مدقق أصالة Windows وهي أداة  تساعد من يرغب بالقيام بتحديث نظام التشغيل Windows  لديه من العمل على Windows upadate دون مواجهة المشاكل الناجمة عن تفعيل أداة Genuine advantage notification tool ، الأصدار الجديد يحمل رقم 1.9.9.0

ويمكن تحميله مباشرة من هنا

تحديث:يرجى قراءة الموضوع الجديد من هنا

wgalogo