هل خطر لك في مرة أن تتأمل وجه شاب يجلس في الحافلة بينما يقف بجانبه رجل عجوز أو سيدة تحمل طفلاً؟
ذهب هذا المدون إلى ماهو أبعد من التأمل، افتتح مدونة يصور فيها وجوه الناس الذين يجلسون في المقاعد الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة، هذا المصور يجري عملية التصوير وهو يقف على عكازه، حيث أنه يعاني من مشكلة في الساقين
أكثر ما أعجبني هو التعليقات التي عنون فيها الصور
“هل أبدو لك وكأني اهتم لأمرك؟”
أفريل 10, 2009 عند 9:53 م |
بتذكر أول مانزلوا باصات النقل الداخلي ع البلد كانوا الشباب مايصدقوا يشوفوا بنت أو رجل كبير بالسن حتى يركضوا يقوموا من مقاعدهون وبكل احترام وابتسامة يقعدوا البنت أو ها الختيار
اليوم وبعد مانزلوا الباصات الجدد واللي بيكونوا اللي واقفين أكتر بمرتين من اللي قاعدين ماحدا عم يطلع مين واقف ومين من ذوي الاحتياجات الخاصة حتى يقوم ويقعدهون، اللهم أسألك نفس وبس
أفريل 11, 2009 عند 8:42 ص |
في الصيف..وانت تعلم أن من يخرج من منزله في الصيف مساء، يحتاج لمعجزة ليجد وسيلة مواصلات يعود بها لمنزله.. ما علينا..في الصيف الماضي كنت قد دحشت قدمي في باص الدولة لأصل للمنزل.. و وجدت الصندوق الذي اما السائق فارغ..فجلست عليه.. السائق أراد أن يجمع الخمسات من العالم، فوقفت حتى يستطيع أن يمر..انا وقفت من هون و شب لسا يمكن بال 22 سلّ من وراي و ئعد عالصندوق و دار وشو عالشباك ولا كأن في شي…ضَليت عم اطلع اطلع اطلع فيه وانا مالي مسدئة هالحركة.. يعني لو تحركش فيني كنت ما انسطلت لهادرجة..بس انو يئعد محلي و يدير خلئته كمان كأن ما عمل شي ، هدا يلي سطلني..وفوقها شب تاني وقت شاف شو ساوا هداك ، قام ليئعدني و سمعه حكي ..حكيتله :لآ ..بدي ضل واقفة..و ضليت طول الطريق واقفة بطلع فيه..و هداك ولا تحرك..
اي بئى شو هاد؟
أفريل 11, 2009 عند 8:45 ص |
على فكرة هالمدونة فظيعة فكرتها..
شاكرة مشاركتك
أفريل 12, 2009 عند 9:53 ص |
من لا يملك الذوق لا تستطيع أن تشتري له ذوق …
الأحساس … لا أعلم مالذي يبقي هؤلاء الأشياء لأنهم ليسوا بشر جالسين
ورجل معاق أو كبير في السن يقف أمامهم .. ربما علينا التأكد أنهم ليسوا عميان !!
دمت بخير دائماً
أفريل 12, 2009 عند 11:12 ص |
سيدة الزرقة : لا يفكر الجالس بالواقف ، بل ببقية الجالسين الذين يمتنعون عن ترك امكنتهم مثله.
أمنية: مارح يأنبه ضميره هي المرة الأولى والأخيرة اللي رح يصدفك فيها مافي داعي يكون مذوق ، الاكثر قرفاً هو الهجوم على السرافيس في أوقات الذروة (لا أعرف ضروة ماذا بالضبط) دون مراعاة وجود من هو غير قادر على التدافع من عجزة أو نساء .. حتى أن بعض النساء ممن تكيفن مع المشكلة أخذن دورهن في هذا التدافع بحيث يتدافعن مثلهم مثل غيرهم.
من زمان : عميان من جوا، لا ألوم بعضهم أحياناً ، الهم قتل ما بقي من حياة وحياء بداخلهم.
أفريل 30, 2009 عند 1:04 م |
رائعة جدا هالفكرة ….. التعبير العملي عن شيء ما يغضبك ….. شكل آخر من أشكال التدوين
سلامي لك
أفريل 30, 2009 عند 1:11 م |
فعلاً … شكراً لمرورك
ماي 5, 2009 عند 5:12 م |
[…] يجلسون في مقعد ذوي الاحتياجات الخاصة بينما أقف على عكا…: إشارة لتدوينة يقوم صاحبها بتصوير بعض المتطفلين على مقعد ذوي الاحتياجات الخاصة. […]